[ مُحمد يسلم ] : ــــ تجلَّى وَ بِمعيّته الْمَطر

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مُحمّد يسلم

هُنا منذّ 2007 اكتُوبر شَارَك مُشاركة واحِدة ..ثُّم تَدَثر ب الْسُحب
وَ قَبْل قَلْيلٍ مِنْ الْشَمس كَتبَ بِمُنتهى الْعُشبِّ وَ [ الْهُدوء ] فِي آناء الليّل
وَهُوَ يشّق طَرِيق العُتمة ويَزرع نُطَف الْسَماء على إثْرِه :

أنا شاب لم يُهتكْ غشاء بكارةِ نقائي بعَدْ ولن يُهتَكْ، لا أؤمنُ إلا بما تقعُ معتقداته في فكري بــ دلائلها وبراهينها ولا أتبُّعُ إلا ما يوحى لــ ذاتي من خلالي فقطْ لا من خلال أي شخص آخَرْ لا أستوعبُ الحمقى أبداً ولا يهمُّني كثيراً إستيعابُهُم لي فأنا لا أنتظر قرائتي من أحدٍ بقدر وفائي لكتابة نفسي وسأظل أنحتُ قدري ليستقرّ في مستودعٍ وزمنٍ آخرينْ. ..!

واجِبي كَ مُحبةٍ لِلْمطر أن أرفع أكفي لله شُكراً../ ثُّم أُرَحبِ بِحَرفك الأولّ ..لِقمْعِ الْحَصاد ..وانْثيالِ الْسَنابِل
وسَأمدّ يَدي لِـ آل أبْعَادِ أيضاً أن : افْعلوا ذَلك مَعيّ ..ثَمّة ما يَشي بِالْغيِّم ويَخُبر به ,

 

[ديم بنت فيصل]

مُحمّد يسلم



مرحبا بهطولك الذي أسعد قلب عطْرٌ وَ جَنَّة وأسعدنا بالتأكيد



مزيدا من المطر ننتظره منك أيها الرائع

 

[جُمان]

مُحمّد يسلم ..

شَاعِرٌ مِن فَصِيلةِ النّاي ../ يَمُدّ غَمَاماتِه ../ ويُطلِقِ سِربَ اليَمام
يَلتَحِفُ الرّيح ../ ويخلَعُ أوزارَهُ على غُصنٍ رطيب

مرحَباً تقتفيكَ حيثُ كُنتَ ..
وأهلاً بِعودتِك

عِطرٌ وجنّة ../ شُكراً يا أجمل

.

.

 

[عبدالله بن زنان]

محمد ..


هلا بك في أبعاد ..


تحياتي لك ،،

 

[محمد يسلم]

العاطرة الماطرة.. عطر الجنّة وجنةُ العطر .

وكأن الله أستثنى من أضلعِ كونهِ بياضاً لـ يخلقكِ منهُ، وكأنني أقتبسُ من نورهِ لأهتديَ بهِ، فـ شكراً من القلبِ على هذه الحاتمية اللتي أغرقتِني بها، و هذه الحفاوة اللتي أهديتِني إياها، وأتمنى أن أكونَ على قدر ِ خيالكم وظنّكم، واسأل الله التوفيقْ في تقديمِ الأجمل.

لقلبكِ ألفُ قبلةٍ ولـ روحكِ الوضيئة ألفُ حكايةِ ودٍّ واحترامْ.

حبي وتقديري

 

[بدرالموسى]

وكأني عرفت سر وجودي وتمسكي في ابعاد

 

[عبد الله العُتَيِّق]

من خلالِ النصِّ المُقْتَبَسِ ، و الترحيبِ المُؤْتَنَسِ
أجدني أمام شخصٍ يَحكي نفسَه في حرفه
و يملكُ قلماً جميلاً
ما أحراني بالتحيةِ
___
عِطر و جنة
كان التذكير بعد التدثير في محلِّ التعطير
مطرٌ تجلَّت عنه سحابةُ الكسْفِ بصلِةِ الشوقِ لحرفِهِ
لِنكنْ معك في ذاتِ الحالِ التي توجَّهتْ بها يداك
__
عبد الله

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

الجميل محمد
إننا لــ قصائدك : ننتظر
تابعت هذا الجميل في شاعر المليون
و كان رائِعاً جِداً ... أهلاً كبيرة و سهلاً أكثر .


تقديري


:
: