احمد الْحَربي
كُنْتَ مُدْهِشاً فِي مَلء الْفَراغات الـّ تَرَكْتُها وَرائِي
حَقْاً مَاقُلت وَخاصةً فِي لا عِبْنا الْأنيق
فـ منذُّ رَكضه وَقفْزاتِه الْرشيقة حَول الْمَلعب قَبل دخُوله
وَأنا مُدْركة بأنَّ ثَمة حَركة قَادِمة سَيُحْدِثها بِكَامْل الْحَرفنة
رُوحَك خَضْراء يَابَهْيّ

,
عِطْرٌ وَجنَّةسَعْيدةٌ بِك
