اقتباس:
منذ عدتُ لنفسي وحيدة .. و لم يعد يهمني شيء .. و أصبحتْ أصغر الأمنيات _ أكبرها _.. !
|
ما اقتطعته لا يغني و لا يلغي ما سبق و لحق ..
لكنه المحصّلة ... التي لا يدرك الآخر مدى تفاقمها يوماً بيوم ...
الأشياء التافهة .. تطال الذات ..
و يكأني بها .. تتفقّد سواداً أسفل عينيها ..
و تخفي ضموراً أصاب جسدها ..
و ربما .. ألقى ظل الغياب شحوباً على وجنتيها ...
هي ... ما عادت تعرف أنها ذاتها ..
جنوبية ..
النص سلوى ... للفاقد