أجْمَل الْأشيَاء تِلك الْتِي تَخْتَرق جِلْوِدنا بِمنْتَهي الْشَفافيَّة دُون انْ نَشْعر بِعْبورها
حَبْيبُنا مُحَمَّد كَانَ يَنْام عَلى حَصْيرٍ مِنْ سَعْف
- نَحْنُ بَشَر نَسْتَنطِق الْعَقلانْيَّة -
لِمَا لا نَفْتَرشُّ الْدُنيا مِثْله بِغَايَة [ الْبَسَاطة ] وَ بِنَوعيَّة عَلى [ الْنيَّة ] ؟!
وَنَتأمْل :
الْعَقلانْيَّة انَّها : عَقْل / نَيَّة
علينا انْ َنَبْدَء بِالْتَفْكِير بِالْأمُورِ - الْمُنْهِكة / الْبَاهتَة - بِقْمَّة الْسَطحيَّة وَنَمْضِي مِن فَوقْها بِهدوءٍ كَافْي
الْتَعمق بِغْير الْطَبيعةِ الْمُلونَّة مُؤْلم
