اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
الأخ الكريم عمرو مصطفى :
أصدقك القول أن اسلوبك الروائي جميل جداً
الآن دخلت للموضوع و بشغف أجدني متحمسة جدا للمتابعة
نصّك هذا حملني لشوارع مصر
حيث الذكريات التي تركتها ورائي منذ ثلاث أعوام تقريبا
تلك الأماكن التي لازالت عالقة بين الحنين و الألم
أشتمّ رائحتها كأنما أنا الآن هناك
أكبر شاهد على مقدراتك الكبيرة المميزة
أنك استطعت نقل القارئ للحالة بدقة متناهية
و كأنما شاشة الرؤية مشرّعة على مصراعيها
النّص أشبه برواية
و هو ليس مجرد رواية أدبية و حسب
هو فكر عميق جدا و رسالة ضخمة لمن يقرأه
و تسليط ضوء الحقيقة على زوايا الظلام
سأتابع بذات الحماس
فقلّما أجد قلما بهذه المصداقية
بارك الله بك
و سلم اليراع ياطيب
|
أحسن الله إليك أ.إيمان .. ورأيكم (وسام) على الصدر ..
ومتابعتك تشرفني بكل تأكيد ..
أما إحساسكم بالقصة فقد أثلج صدري في عز الحر .. وما أدراك ما الحر في أم الدنيا ..