.
.
.
للأمانة . . وقفت وأنا أقرأ النص . .
لاجماليات كثيرة في النص أبداً . .
ولكن هناك ماجعل النص يبدو كـ عروسٍ ليلة زفافها . .
بهي ، متكامل ، جميل ،
الصور التي رُصع به النص . .
التلقائية في إيصال الفكرة . .
والطرح البسيط البعيد عن التعقيد والتضمينات الغامضة . .
كل ذلك جعل من النص تحفة . .
وماجعلني أقف عند قرائته إلا فكرة النص
الوفاء كـ فكرة مستهلكة كثيراً . .
ولكن هنااااااا تحديداً وكأنني لأول مرة أقرأ عنه . .
التعاطي مع الفكرة وطرحها بإسلوب جديد هو ماجذبنا في النص . .
.
.
.
الوفاء المزروع في خااصرة قلبكِ له سيدة الأصالة " أصيلة "
يُلجِم الأفواه . . ويسلب الألباب . .
الوفاء المغموس في كل خلية في جسدك وجسده
وقوده حُباً عاش دهراً مشتعلاً ولايزيده الزمن إلا اشتعالاً . .
كل ذلك الوفاااااء لايحمله إلا قلبٍ سليم وبحبٍ سليمٍ ومقيم . .
.
.
.
القديرة والأصيلة
" أصيلة المعمري "سلم فكركِ وبوحكِ
وطاب جرحكِ
(احترامات . . أصيلة)
سعد