إنّني أنصت لهذا الرّجل المدرسة في الكلام والأخذ على عاتقه ظرفيّة الكلم الصادق وتهجّيه على الورق بماء عذب كأفضل ما تكون اللغة من معنى ومغزى شفيف غيداق ، ذا القلب الطيّب الأنيق صديقي عبدالرحيم فرغلي ، مستمتع بهذه الزّاوية وما حولها من اخضرار ونشيد .
تحيتي القلبية لكل القائمين على هذا النبل .