يكفي ديوان (أنا وهيَ والنّهر) أن يحمل هذهِ التُحفةُ الشّعريّة النّضيدة السّبكِ التي تتسابقُ
في مِضمارها الرّوعةُ والأناقةُ والجزالةُ لتضعَ وِشاحاً من ديباجٍ واستبرق على عاتِقِ الصّورِ
والأخيلة والأحاسيس النبيلة السّامِقة اللّطافة والرّهافه ..
شكراً جميلاً وجزيلاً شاعرنا القدير ، أستاذ - أحمد بهجت لإتاحتك لنا هذهِ السيّاحة
في حدائقِ أشعاركم الفارهةِ الرّوعة