اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي
الأماني ما زالت متكئة على لحن أغنية عذراء
و لا أدري كيف استكانت خيول الكلام
و الجرح ينزف فوق أشرطة اللجام ؟
الأديبة المصممة ضوء خافت
صَباحُكِ معطر برائحة الياسمين
|
لكَ من الشكر باقة منتقاة ... من أرضي البعيدة أستاذي الكريم
و يسعدني كثيراً هذا الحضور الأخاذ ...