الفاضلة أصيلة:
ماذا أقول لك؟.. كبيرة تلك الدوامة من الأسئلة التي طرحتها
وكبير قلبك ذاك الذي احتواها
لكن صدقيني وحدها الأوجاع هي التي تجعل من الكائنات طفلاً ليس إلا..
لا رجل فيها ولا امرأة
...... المقاطع الأخيرة أكثر اختزالاً والتصاقاً بالفكرة حتى تصل في بعض تساؤلاتها لدرجة الجنون.
مع قائق التقدير