خاب ظني ... حين أمسكت بها
كان لها بريق ... لكنها الآن هنا ... كالغريق
فقدت الروح و البريق ...
يا أنتِ ... ألم تذبل نواياكِ و تتساقط بتلات العنفوان القديم ...
ها أنتِ ... فراشة
و الروض بعيد ... و الأرض مالحة و الحلم كما السراب ... تصنعه يداكِ و ترتبك من أجله أصابعكِ
.
.
أخبريني بالمزيد ... يا أصابعي ...
تكلّمي ...