حديث النفس الذي لا ينقطع ... و لكن تخفض صداه ذنوبنا ...
و كل عام يعود ... و نعود بظهور مثقلة نرجو أن لا ينكسر عنق آمالنا بأن لنا توبة لا عودة عنها ...
شكرا لمداد نفسك النقية يا فيصل ... و قد خاطبت بها نفوسنا الضعيفة المستضعفة
و لا ينقطع الرجاء ...
وفقنا الله و إياكم لصالح العمل ...