تكابر جداً ..
وبداخلها شرخٌ يكاد يفصح بواقعها ...!
أعلمُ أنكِ ...
تجيدي لعنة الصمت لتساؤلاتي ...
ولكن ...!
ألا تعلمي أنني أجيد قراءة الصمت في عينكِ ...!
كأبجدية ناحبة تئن بحضنكِ ...
تخشى النهايات ...!
في خاطري ...
أن تعلمي حقيقة معرفتي بك ِ ...
فهي اكبر بكثير من غجرية جهلك ِ بي ...!
تحياتي