اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
ريشة تستنطقُ اللون بصوتٍ أفقهُ يمتدّ
نازكي قريبة من روحي هذه التفاصيل
كماكِ أنت وثرثراتنا المعهودة
ما أُحيلاكِ يا أثيرةً في نفس رشاكِ
|
وها قد تنفّست جورياتي عبيراً بمصافحة عيناكِ لها
تعلمين بحجم سعادتي هي منكِ ولعينكِ
شكراَ