.
.
.
"عبدالعزيز محمد"

أيها المغموس
بوجع الصغار
المثقوب رئةً
بأنفاس الموجوعين
هناك تخبيء
الأرض تحت أدمتها
دمعاً من طين
ودمعاً من يقطين
كل قضايا الأرض
هجرها محاموها
وأخلص لها متهموها
أيها الناثر لحبيبات
الملح فوق جراح
فترة مدفونة
أبكيتنا
ثم أضحكتنا
ثم أوجدتنا
وأضعتنا..
رائع ولا تكفيك..!
\
أسعد الله قلبك في الدارين
