:
هذا الوَتر : وِتر !
،
حين "تدَوْزن" ذات .. أصابعها للكتابة ، تحيل الحروف إلى أنغام
والأسطر أوتاراً والورقة مسرحاً ، ونحن حينها لانملك إلا التصفيق
منبهرين / منهمرين !!
،
هذا الوتر الدمشقي ذو " القدود الحلبية" يجعل مؤشر البوصلة
إلى الشمال ، يتشجّر حتى يكاد يثمر !
،
ياذات ..
لا ذات غيرك تجيد التغلغل إلى الذات
فكوني بخيرٍ وآمنة .