عندما تعترف لي أمي ... بما لم تخبر به أحداً قط
هي تريدني أن أنسى ... ما أخبرتني به
و أنا في الحقيقة ... قد نسيت حتى قبل أن تخبرني ...
لقد بدأنا تبادل الأدوار ...
و أكاد أن أكون أنا ... أمها
و تبقى هي ابنتي التي لم أنجبها !
إلى هذا الحد أشعر بأني مسنّة ... و أنها يافعة !