؛
؛
صدقاً منذ فترة بعيدة أعاني من فقد شهيّة القرآءة الأدبية
وهذه القصيدة كانت كفيلة بإعادة إتِّزاني
لله قلوبنا التائقة أبداً للقاء،ثمة لحظات نتنمى لو تقف الحياة عندها عن الدوران
لحظات تُعادِلُ عمراً نتنازل لأجلها عن الدنيا بما فيها
وسبحان من وهبكم هذه الملكة التي أراها هاهنا بمثابة ترياق يُبلسِمُ نوعاً ما وجع الفقد الأثيم!
رحمها الله شقيقة روحك وجمعكم في دار البقاء
(ما عادت الدُّنيا تثير شهيَّتي
في العيش تحصيلاً ولا ترفيها)
شكراً لسبككم الجزل
وكل التقدير