الفاضلة الندى بنت عبد الرحمن
شكراً لمشاعرك الرقية ولعلي أتوق لقمم باسقات في الألم
وأراني من خلال جميع الردود وردك خاصة، أمزج تراب النهر بعذابات الشعوب
فألمح تراتيل العمر تعزف على شرفات بابل
هي الرؤيا في القراءات التي تردني فأجمع شظايا الحزن وألوي، لا على شيء وإنما على نفحة أمل تأتيني من بعيد
شكراً لمرورك الكريم