معدل تقييم المستوى: 299863
في كل جرح.. كانت الكتب وطناً دافئاً حنوناً.. لا يكف عن احتضاني و تقبيل كل جراحاتي.. و اليوم؟ حتى السطور تسلخني.. و الأوراق تلفظني.. و كل ما حولي يمعنُ بإيلامي.. . . . لم يا حِبر.. متى أصبح كل ما حولي غداراً آثماً؟
كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..