اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
غير أنه موت
إلا أني شعرت بالحياة
وأن الروح المُنازعة رُدت إلى مثواها
الجسد
..
قد كتب هذا النص بما لا يقاس من الجمال
|
أصبتَ شياً من قصدي يا عبدالرحمن ...
إنها الولادة ... كل ما مضى مخاض ... و النفس الأخير هو فيصل العودة
جمال حضورك و قراءتكَ هو عين الجمال ... فشكراً لك