* ليس لدّي أدنى رغبة في أكتشاف أحد ، هذا الشغف " كان " لدّي
وأنا مراهق " وعَظمي طري " ولدّي حب الإستطلاع وحِس الدهشة ..
لا لم يعد هذا لدّي الآن " ولا الوقت الكافي لذلك ولا الرغبة "
لِذا إما أن تأتي واضحاً ، شفافاً كالماء ، ولدّي قابلية تامة في تقبّل كل عيوبك
طالما يسبقها الصدق بل وستجد رجل وفيّ لن تنساه طوال حياتك ، أو " لا " لاتأتي ..
وفّر علي " وقت أكتشافك " وأذهب بكل معادلاتك الفيزيائية لشخص آخر وأستمتعا بحلّها
ورؤية ملامح الدهشة والذهول أثناء ذلك وعززا لبعضكما .. أنا لا ،
" لست من هواة العلاقات المؤقتة وليس لدي وقت لهذه اللعبة التافهة "
-
*والتذكير فيماكتب أعلاه ، متساوٍ مع التأنيث !