اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي
حين أقرأ لكَ ... أبتسم ... و أحياناً أبكي ... و كثيراً ما أصمت
ليس لأني لا أبالي ...
بل لأن الاكتراث ... يولّد الأثر ...
و الأثر يعني أن الكلمات صار لها أقدام و مشت فوقي ...
و قطعت داخلي شوارع و أزقة و طرقت بيتي ...
الأثر يعني أن قلبي ما عاد لي ...
و أنا ... لا أخصني !
وهذه الصوره البليغه القاتله حد الحياه والمحييه حد القتل
لايأتي بها إلا أنتي
ولايلتقطها إلا سواي
ضوء خافت
تشاطرنا العنوان والزمان والمكان
شكرااااا ياياسمينه
على منح الجميل وجميل المنح
وأنا … لا أخصني
فعلا انتي لاتخصينك انتي
بل هو
|
صباحك سعادة الشاعر حمدان الرويلي ...
شكراً أولاً لعودتك ...
عن الاكتراث ... هكذا شعرت و الصورة هي التقاطة حقيقية لما كان سيحدث ... و حدث !
أما عنه ( هو ) ... حيثما كان الآن ...
يدرك لا شك معنى أن يشعر إنسان ... أنه لا يخص نفسه !
ممتنة جداً ...