عن شريد لما مر فوق ظهره الرييع ،
لا مأوى لهُ لا مسكن ويمر فوق ظهره الربيع
وكأن المرور يحدث بسرعة البرق لا يبقى الربيع قليلا
ليدفئ الجسد الشريد ....ياااه حتى الربيع مرّ مرورا خاطفا
لا أكثر . وجعا متراكما يا عزيزتي عَلاَمَ ،
اقتباس:
. عن شَريدٍ لمَّا..
مَرّ فَوق ظَهْره الرَبيع!
|