معدل تقييم المستوى: 425035
التقيا ... فأطلقت الحياة صرختها الأولى و ربما وُلِدا من جديد ... و كأن الصبر رحم ... و اللهفة مخاض ... و اللقاء ولادة ! لا زلت أستاذي حسام الدين ريشو ... تضع ملامح المشهد برقة و دقة متناهية ... فنتصورها كما وصفت ! شكرا كثيراً ...