أذكر قبل كم سنة كانت زميلة في العمل دائما تصف طفلها بالنابغة ...
و تتكلم بثقة مبالغ بها عن مواهبه إلى الدرجة التي أثارت رغبتنا لمشاهدة مواهبه ...
بعد أن بلغ الطفل عامه السادس عشر ... كانت تقدمه على أنه المصور المبدع ...
و تصف كيف أنه يلتقط صورا أقل ما يقال أنها إبداع ...
و
للأسف لم نرى من إبداعات هذا النابغة أي إنتاج ... احتمال تخاف من العين ...
أو ربما تفكر في أبعد مما نعتقد ...
أن تقدمه للعالم في الوقت المناسب ... عندما تكتمل مواهبه ...
أرجو ذلك ..!
الكلام المجرد ... يثير الشكوك حول الحقائق ... حتى لو كانت حقيقة و واقع !