كنت على يقين بأني وبعد غياب عام كامل عن الكتابة سأجد هنا ضالتي!
سأجد هنا مساحتي التي استطيع من خلالها البوح بمشاعري المحشورة داخلي.. التعري أمام مرآة صفحاتٍ تعرفني واعرف وقع كل حرف وكل كلمة زرعتها فيها منذ سنوات.
اشعر بأن شيئا ما في داخلي شق طريقه للنور فور كتابتي للسطر الأول هنا.. الكتابة علاجي ودوائي وما سوى ذلك مهدئات لحظية يقل أثرها بمرور الدقائق والساعات!
سعيدة لكوني هنا من جديد
دٌمتم بخير
سارة القحطاني