معدل تقييم المستوى: 18220
. . لم يستسلم عاد بخفي حنين ترك بعضه عند طريق منحدر وترك قميصه عند آخر حافة للوطن عاث في نفسه فسادا غمر مشاعره في وحل الأوجاع اكتفى أن يبتسم وحده وفي يده عصاه العجوز الذي سرقه.. كيف لا أدري.. .
سبحان الله الحمدالله ولا اله الا الله