عزيزي صالح ، ، ،
من أعماق قصص العبرة ،، أمطرتنا بعبرة ،،
هكذا يبدأ وينتهي كل شئ ،، مثل صحوة قصيرة مشرقة في يوم طويل ملبد بالغيوم ،،
الإمساك بتلابيب الحروف يبعث الآمال ،، فتصحو القلوب إلى أحلامها الوردية ،،
تنطوي الأحزان ،، ويتكاثف ظل وارف يحجب نور الشمس المحرقة
أجل يا صديقي أخرج لنا من جوف الجب أنغام الجمال ،،
لك أعذب التحيات