اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــجد
يالخيبات الإنتظار
تصاعد نحو الأسى
كنتِ سرمدية الحزن بمشهد تفاصيلة عابقة بالحب والتفاني
شكرا لقلمك / لقلبك
|
هي ملامح لقمر تبعثر على كتفها
كـ ورقة خريفية ناعمة
أرادت مداعبتها
فتفتَـتَت وتناثرت حول عينيها دون أن تشعر
إلا حينما اعتدت كِسرة من فتاتها على عينها فأدمتها حزنا
نجد
شكرا لعذب مرورك
كوني بخير
الحزن السرمدي