اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة عطر
.
.
.
انتزعتِ يا رانيا الآه من الأعماق ...
متى يتحرر نيسان
وإلى متى تبقى اكاليل الغار ملقية فوق قبورهم
تنتظر نصرا وليدا ينبثق من رحم الألم والتشرد والموت
لتكلل جباهاً سُمراً ما اعتادت الذل ولا قبلت الهوان !!
عل نيسان القادم
يكون ولادة لصحوة الضمير !
.
.
.
رانيا محمود زائل أهلا بعزفكِ الجميل
أعذب الود !
|
العزيزة غيمة عطر
شكراً على ترحيبك، وأتمنى أن يهطل المطر في نيسان فيغسل ذنوب المقهورين