اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
عزيزي صالح ، ، ،
من أعماق قصص العبرة ،، أمطرتنا بعبرة ،،
هكذا يبدأ وينتهي كل شئ ،، مثل صحوة قصيرة مشرقة في يوم طويل ملبد بالغيوم ،،
الإمساك بتلابيب الحروف يبعث الآمال ،، فتصحو القلوب إلى أحلامها الوردية ،،
تنطوي الأحزان ،، ويتكاثف ظل وارف يحجب نور الشمس المحرقة
أجل يا صديقي أخرج لنا من جوف الجب أنغام الجمال ،،
لك أعذب التحيات
|
ولنا في حكاياتهمـــــ عبرة يـــ عبد الله ..!
كقصة هابيل وقابيل ...
وخطيئة القتل ...!؟
هناك أشياء ما تزال في الكتمان ...
وحين نحاول طرق أبواب الحقيقة لا نسمعُ إلا صدى الصمت ...!
أتذكراً جيدا ...
بأنني صافحتُ أحدهم فبتر يدي بدون مقدمات ...!
أخي الكريمــ...
لحضورك صوت الضوء ..
فتوجب علينا المضيء قبل أن يغرب المكان لرحيلك ...!
تحياتي