عزيزتي صبح ، ، ،
تجربة الإنصات للذات دائما مغرية ،، يستهان فيها بخفايا المجهول ،،
فحينها ستفتح نوافذ الوجود حاضنة تصدعات القلوب ،،
كأن يقول الصمت ضاحكا : لا ينكر النعمة إلا جاحد ،،
فتجيب الروح كالمسحورة : لا يتم السرور إلا بالإدراك ،،
دمت كما تحبين أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات