غيمة عطر ...
كل هذه الغيوم لأنها أقدم ( عاصمة ) في الحب ...
ولأنها أنفاس التأريخ وآثار الغابرين / العابرين ..
ولأنها راهبة / قديسة في دير الكون ...
طاهرةٌ
كماءٍ اشتاق إليها
فنزل
ولهاً من السماء
غيمة عطر ...
وأحرفٍ أضاءت قناديل دمشق العتيقة / العريقة بجمالها / بهائها ...
إعجابٌ لا حدود له للغةٍ لا حدود لها ...
مودتي ...