م.سعد الْغَامدِي
عِنْدَ حَافةِ أقْدامك نمت بِلاسْتيداتِ خْضراء أخْرى وَ مُتْفاقمة جِداً
لَيس لِأنَّها تَحْتاجُ لِمُعانقة الْشَمس ...لَكِن /
رُبْما كَانْت تَمْتَّص فَرْعها الْمُستَقِيم مِنْ جِذورك
سَعد :
أثق جِداً أنَّك مُفاجأة جميلة لِأبْعاد
أهْلا بألوانك
