.
.
.
[مساحةٌ خاصةٌ جداً]
طالباتي يا زهوراً يا نعةً تفتحت بروحي وإنتشر شذاها لأبعد مدىً
يُدركه قلبي...
بكن تجددت لحظات العيد
كلماتكن الرقيقة تبث الإطمئنان فى قلبي
اليوم عرفت بانْ مازرعتة في قلوبكن سيثمر حُباً لامحاله
شُكراً يا مها والعنود وشهد وغدي
شُكراً لكل أثرٍ جميل رسمتموهُ بإتقان على ضفاف قلبي..
وساظل أُردد أبداً طالباتي هُن (( أنفاس حياتي ))
أبلا امجاد