الحنينُ..إلى الفراديسِ المُحترقة..!!

[أمجاد]

.



.




.
[مساحةٌ خاصةٌ جداً]

طالباتي يا زهوراً يا نعةً تفتحت بروحي وإنتشر شذاها لأبعد مدىً

يُدركه قلبي...

بكن تجددت لحظات العيد

كلماتكن الرقيقة تبث الإطمئنان فى قلبي

اليوم عرفت بانْ مازرعتة في قلوبكن سيثمر حُباً لامحاله

شُكراً يا مها والعنود وشهد وغدي

شُكراً لكل أثرٍ جميل رسمتموهُ بإتقان على ضفاف قلبي..



وساظل أُردد أبداً طالباتي هُن (( أنفاس حياتي ))

أبلا امجاد

 

[أمجاد]

.



.




.

16/10/1428هـ

سَنواتٍ تعودتُ ضياعها...


ما أعادها لي...إلاكْ..

سنةٌ تزحفُ خلف أُختِها فوق غاباتٍ من الأشواك..!!


قُربكَ أغلق صوامع الخوف فيني..


وفتح للأملِ الفُ الفُ شُبّاك..!!


واليوم !!إنقضت سنةٌ وعادت تجرُ أُختها ..

وقلبي لايزال يرفضُ سِواكْ..

 

[أمجاد]

.



.




.

حين توصدُ بين قلبينا كلُ الأبوابْ ...

وتتكشّفُ .. لنا نهاية القصة ... أو قِصةُ النهاية ..
.
فلا دواء ... إلا (( أن نتعامل كالغرباء )) ..

 

[أمجاد]

.



.




.

رَافَقتكَ المَلامةُ أينماَ ذَهَبْتْ..!!

 

[أمجاد]

.



.




.

إلى فَوزيّة مع كُلْ الحبْ وصادقْ التحية



تعلمي يا صديقتي أن تتغزلي بجمال الحياة في حضرة الألمْ..

وإياكِ أنْ تشتري الموت بالدموع إيـــــاكِ .!!

وتذكري بأنْ هناك من يستحق أن تعيشي من اجله

وأما أنا فسأكونُ لكِ شاطئاً تصرخين على ضفافه لتبثى همومك على رماله

والأيام كفيلةٌ بأن ْ تثبت لكِ صدق كلماتي



الآن


ابتسمي فقط

 

[أمجاد]

.



.




.

وأظلُ أُُنثى بـِشُموخِهَا...تَزخرُ وتُزهِرْ

 

[أمجاد]

.



.




.

مَا أَنا إِلّأانَجْمَةٌ يَتَيْمةَ فَقَدتْ أَصَابِعَهاَ الخَمسْ..!!

 

[أمجاد]

.



.




.

بدونك


هذا الصباح

رجلٌ

يقتل الأطفال

في مهدهم: (



ومعك

هذا

الصباح

أمٌ حنون

تمسح بحب

على جباه

المحرومين

أمثالي: )