هذا التصاعدُ المُذهلُ للرّوحِ على عتباتِ الحلم .. خطوةً .. خطوة ... حتّى تصلَ فردوسَ اللّقاء ..
هناك حيثُ نُصِبَت خَيمةٌ لِلفرح مركزها ذاكِرتُهما المُشتركة وأَوتادها مغروسَةٌ في عُمقِ أمنياتهما ..
الأستاذ مروان ابرهيم ..
وكأنَّكَ كنتَ ترسمُ هنا بموسيقى صاخبة الصمت .... وتلوّن جدرانَ الأمل بأنفاسِ عاشق تتصاعد إلى السّماءِ كــ دعاء !
كنت مدهشاً بحق !
كلّ التقدير !
همسة :
كلمة " مليحة" كلمة عربية فصحى ,
يقال " مليحة الوجه" أي جميلة ..
قلما أقرأ هذه الكلمة ..
شكرا لانعاش الذاكرة بها !