:
كُلّ لَيه ؟! هِيَ : [ كُوبْلِيه ] ،
يُمكِن لَنَا أن نُعَلّقها قِنديلاً / في شَوَارع شقائنا وَ بقائنا ..
طفولَةٌ تُستَرْجَع ، وَ أيّامٌ تَعُود وَ لا تَعُود ..
ميزة هذا النّص ياعاطف أنّه مُتَماسِك الحَالَة وَ الجَوّ ..
واضح أنّهُ مكتوبٌ بحالةٍ نفسيّةٍ وَاحِدة ،
وَ ميزتُهُ الأخرى بأنّي أستطيع أن أكتُب تحتهُ [ الله ]
بدون أن أتَحَرّج أو أتحَسّس من آخِر اسمك !
_ فشُكراً كثيراً لكَ عليك _