الأديبة السامقة
من دواعي سروري أن يهطل حرفكم في صفحتي مرة أخرى
فهذا فضل السماء أن جعل هذا الطيف الطاهر يحلق هنا من أجل
المحبوية الأحساء .. هي الأحساء وقراها وأدق التفاصيل فيها .. شامخة
كسعف نخلها الشامخ رغم قساوة الزمن وأحيانا ً أهلها عليها لكنها تبقى
تساقط عليهم رطبا ً جنيا .. مرة أخرى انحناءة الاحترام لتواجدكم الكريم
إغفاءة حلم .. شكراً جزيلا ً بعدد نخيل الأحساء ,,
حفظكم الله
وليد