يصحو الحلم ،،
ويتبختر حيث شاء من بقاء ،،
يزف الروح على جدران القصبات ،،
ويصعد بها كمسلة من نغم ،،
قد تحرقه عاصفة ،، أو تبيد سلطة تسلطنه ،،
لذلك يدفن أجنحته في شغاف القلب ،،
كالمخدر عن الحزن في زجاجة الأيام ،، فربما بُعث من جديد
شهد ،،،
هذا النص فاخر جدا أختي الكريمة ،،
تقبلي تحياتي