:
:
قرأت هُنا !
هٌناك من يتألم لـ يبتهج الأمل ويبتسم ، لـ يشعر
بألف حضن ينتظره في أول / منتصف / آخر
الطريق ، ويحيا !
و
هُناك من يتألم ليشم رائحة الرماد تفوح
من رأس عود الأيام ، حتى وإن اجتهد
بـ أول / منتصف / آخر الطريق ،
فيموت !
!
منال !
موجع !
حين يكون الحل : الانتقال من عقدة لـ عقدة !
واكثر حين يكون صوت حرفك هو
الرسول !
شُكراً للكم الهائل من الإبداع / الإمتاع !
تقديري !