عذرا للأخوة و الأخوات لتجاوز ردودهم و سأعود لها بعد ردّي على أخي الكريم جدّا سعد الوهابي :
يا أخي , ما وردَ في رسالتكَ امر ٌ تم ايضاحه بيننا عن طريق الرسائل الخاصة و انتهينا منه .
الامور التي تدور في الخفاء لا علاقة لي بها , و لاأسمح أن يقحم اسمي فيها بشكلٍ أو بآخر .
على من يتكلّم بشيء أن يقوله هنا و علناً , ولا داعي للاختباء تحت عباءات النّقاء !
سأنتظرُ منكَ توضيحاً يُنصفُ اختكَ يا سعد .