د. باسم القاسم ...
وصدقت العرّافة في تأويلها وكانت الرؤيا حقا ...
اللغة هنا تنسكب من أعالي قممها لتملأ أبعادنا الأدبية أحرفاً لذةً للقارئين ...
ليس لنا أمام هذه اللغة / العذوبة إلا أن نُركِع أحرفنا ونملأ الفضاء تصفيقا ...
وليس لنا أمام هذه الشريعة إلا أن نؤمن بها حقا ...
د. باسم القاسم ...
مبهرٌ أنت لآخر حدود الدهشة ...
كُن بخير ...