
الرجل الخائن الذي يتقافز من صدر أنثى إلى أخرى تعرفه كما تعرف أصابعها هذه ... !
ليس من خبرتها ولكن من فطنتها المكتسبة 
وتلك التي تمكث ( بالأسفل ) رغم براعتها في إنتقاء زاوية تظهرها بصورة المتفرّدة البريئة إلا أنّ خيمياء فطنتها وعناصر بنيتها المتزنة تستطيع وبجدارة تمييز أصنافها من المتلصصات ... !
وحبل الكذب الطويل جداً يستمر في رتق الأسى المتجول ..
عبر توريات أفخاخه وإيماءات صناعة الخيانة والتي يجيد هو في تركيبها ... !