.
.
خَصْلة مِن شَعري غَاضَبة / مُتَصَدِعة تَلَجُ إِلى الْإِهْتِراءِ فَوق أَربع غَيمَات..!
عَنْدَما يَذْبل الْـ تَعَسُرْ وَ يَضْرمُ بِ مَنْكبِ الثَلجِ نَار فَ أَين يَولي الْتأوه كَبِدهْ وَ مِن أَين يَنْتَخِي بِ بَرابِرة الْ يَقين..؟! /هَلْ يَنْتَمي فَوق الْدَجى الْرَقيق وَ يَرْقُص بِ الْأَنواء.؟!
لَا يَهمُني الْتَعسُر بِحدِ ذَاتة وَ مَـ طَقوسة اللْتَي لَمْ تَأُخذ أَذْنَ رَأسِ أَبي مَني..! كل مَـ يَهُمني هَو قَرص دَائِري أُرِيد الْأَسْتِلْذاذ بهِ حَالَاً وَ عَلى الْفَورِ وَ لِـ تَملوا مِن الْجَزمِ وَ الْأَصْرار.
صَعبُ هَو الْرَأس كَيف يَميل وَ كيف يَحيد وَ كَيف يُعَلق فَوقهُ تَضَارِيس لَا تَسَع أَن تَحنُ إِليّ , وَ مَسْكَين هَو عَنْدما يَلْعبُ الْعُسر فَوقه فَ يُطَوقه بِ خَمار أَسْودْ وَ يَلفَهُ نَاحِية الْ شَيطان فَ يَنْتَكِسْ بي / إِلي / مَني.!
.’