..
بدايةً لستُ أدري ماذا أقول عنْ قصيدةٍ
مُكتملة النِّصاب
ليس فيها ما يعيبها
تذوقتُ في كل بيتٍ حلاوةً غريبة
كأنني أريدُ أنْ أقتبس الأبياتَ واحداً تلو الآخر
إلا أنكِ سَهَّلْتِ عليَّ هذه المهمة
حينَ اختصرتِ القصيدة في شطرٍ واحد
فقلتِ :
فإني وربي للوصال أُجاهدْ
..
أنتِ أكثر مِن رائعة
لِمَ الغِيابُ إذنْ ؟
كل الود
..