التّوقيع ما يمكنهُ قلبي ..
قرأتُني كثيراً هذا الصّباح هناك , و خبأت وجهي و أنا أتابعُ اختلاجاتِ الحبِّ في صدرِ صديقهِ الأخير ..
بتفاصيلَ غارقةٍ في الدّهشةِ و الأرقِ و الحبّ , كانت هُنا سبابةٌ و وسطى !
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=12285
عطرٌ و جنّة .