[ التَوْقِيْع ] : مَا يُمْكِنُهُ قَلْبِي , - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 8213 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-23-2008, 08:29 AM   #1
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي [ التَوْقِيْع ] : مَا يُمْكِنُهُ قَلْبِي ,



.

.


.










مُتَسَعُ الْحَياة أنْ أجِدُك بَيْنِي وَأنَا أبْحَثُك ..ولا تَبْحثُنِي بَيْنَك فَ تَجْدُنِي :



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- إلَى صَدْيق الْحُبِ الْأخِيِّر -
../ ولأنِي ذَقُت مَعْكَ طَعْم الْتِيِّه ..لاأرُيد الأرْضَ أبْداً ..ولأني شَعْرتُ بِ قَلق الْسَعادة فِي تَرَقُبك ..لاأريد أمَان الْحُزن فِي رَصْدِ تَحْرُكاتِ غَيْرك ,
إلَى صَدْيق الْحُبِ الْأخِيِّر ,
فِي كُل مَرةٍ نَحْتَفل مَعاً بِ وَجع الْهَزيمة الْمُشْتَرك .. كُنت أراك تَتَرك أنْفاسَك بِتَمَددٍ ..لأهمد عَلْيها رِفْقاً بِتَعْبِي ..وَكُنْت أرَاك تَدّس فِي جُعْبَتِي زَادُك مِن الأحْلام وَ الإيْمان ..وَتَتَرُك صَدْرُك حَافِي ..وَمؤنَتُك جَائِعة ,
وِفي كُل مَرةٍ نَبْحثُ مَعاً عَن كَمَأ يَعْتَزِلنا كُنت أتْحسسك وَأنت تَسْحبُ مَنْ خَلْفِي أوْطَانِي ..وتُبْدلها بِمَنافِي نَاعِمة شَفْيفة وَبْيضاء كَ رَغْوة حَلْيب ..
كُنْت أتْحَسسُك وأنْتَ تُقَامِر بِخَسارةٍ نُقود بَهْجَتي ..وَتَلْجَأ لِلْخطيئة مَع نَفْسك كَي تَزْدِني ثَوَاباً الى نَفْسِي ..
إلَى صَدْيق الْحُبِ الْأخِيِّر ,
إلتُ عَلْيكَ ..بِما قَلْبِي عَلْيه ..لَمْ أُفْرِط بِأنُوثتي..وَمَا شَدَدّت نَحْوَك قَوْسِي ..ومَا نَسيتُ مَعك الله والإنْسان وَالصلاة وَاللعنة ..وَلَمُ تَنْبذُني لأنني شِخّت فِي عَيْن رُوحك فَجأة ..ولَمَ تُلْقِني بَعَيداً عَنْ صَوتِك وأنا الْتِي تَكومّت فِي فَمْك كَ لُقْمة إخْتناقٍ و- أيْضاً فَجأة - ,
.../وَإلتَ عليّ ..بِما قَلْبَك عَلْيه ..لَمْ تُفْلت مِنْ بَين يَدْيك دُموع طَفُولتك ..ومَا فَتْشت فِي غَيري عَنْ طُهرٍ كُفؤاً لِطُهِرك ..
لَمْ تَنَمْ أبْداً وفِي وَجْهِي الْغَامِضُ مِن آثَامُك ..و مَاغِبتَ الا وْانت تُحاول الْتَنصُل مِنْ طَريقٍ يُخالِف طَرْيِقي ..
إلَى صَدْيق الْحُبِ الْأخِيِّر ,
’’ فِي حضُوركِ تُعيدين تَرتيب كُل شَيء وأستقيم ..
وَتنتشر الفوضى داخلِي بمُجرد إحْساسي بأنّك بَعيدة ..يا أنْتِ لِما كُل هذا معك أنتِ فقط دُون إناث الأرض ؟!
’’
كَانَت زَاجِلتُك هُنا مَع حمامةٍ قَدماها مِن الْحَرير الأرْجُوانِي الْمُشجّر ..كَانت تُحدثني : وَلَثْغةُ الْحُبّ تَرْتَبِكُ بِشفاهِي ..كَانْت تُحِدثني : بِصَوتٍ رَخْيِّم مُشبِّع بأزْهارِ الْسَوسَن ..بِصَوتٍ يُعَرّي الْمُوسِيقى مِنْ تَارِيخها ..بِصوتٍ تَثب فِيه قَبْائِل الْسماء ..
../ كَانَت زَاجِلتُك هُنا تَجْعلني أخْنق الأكْسجين فِي رئِتِي طَمعاً فِي الْحياة طَويلاً طَويلاً طَويلاً ..جَعْلتني أَعصِي غَاياتِي الْسَيئة فِي الْمَوت ..جَعْلَتني أُنْهِي أقْلام الْرِصاص الْتَابِعةُ لِوحْدتِي فِي لَوْحةٍ وَاْحدةٍ ثُّم أمَزِقها إرَبْاً إرَبْاً وأتَوسَدَها بعِظَامك وَجِلْدِي ..
إلَى صَدْيق الْحُبِ الْأخِيِّر ,
بِرُوحٍ مُتْباعدة فِي أقْصى قُطْرٍ مِنْ الْخَيبة ..خَيْبة الْأيام الْتِي مَضَت بِ ميلادٍ ثانٍ ..ميلادٍ لَنْ تُكَ أنْتَ فِيه ,
بِ الْرُّوح نَفْسها لَن أُنْهِيني وأبْدأ مِنْ جَدْيد ..بَل سأهبّ بِقُوة الْرِياح وأقْف ولَو كُنت بِضْلعٍ واحد خَشَبْي.. فَأنْتَ الَّذي حَبْبت اليّ حَتى أخْطَائِي ومُهاتَراتِي وَصَعْلكتي وقَدْيمي الْمُخزي ..
سَأهبّ وَلن أُفكر كّم لَبثتُ فِي الْجُوع الْرُوحِي قَبْلك ..يوماً أو بَضْع الْيومٍ
أو أزْمِنةٍ
.../ أو حَتى آخرةٍ طَوْيلة ,










[ الْتَوْقِيْع ]
:
سَبابةٌ وَ وَسْطَى نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







.

.


.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-24-2008, 05:41 AM   #2
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي



.

.


.










كَ شَيخٍ وَقَوْر يَنْتظِرُ الآخرة مِنْذ بِدْء الْأرْضِ وكُتِب لَه الْمُكوث الْأبْديّ ــ : حُزْنكَ ,



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


- إلى الْأُمْنية الْمَدْسُوسة بِرحمةٍ فِي عَيْنيِّك -
../ رَاقِبْي الْحَياة بُمْنتَهَى الْبَسَاطةِ ..ثَّمة مَاهُوَ مَسْجُونٌ وفِي قَلْبِه الْحُريّة ..وثَمَّة مَاهُو حُرٌ وَزِنْزَانته صَدْره ..
أنْ تَمْكُثِي بِعْيِّنين الْطُفولة ..أمْرٌ رَتْيبٌ وَقاسِي ..لَكِنه مَجْنُون وَ حَالِم ..أن تَسْتَوطني ذَات الْوجهِ الْمَقْهُور بِالألْوان
مَعْناه أنَّ مِيلادُكِ ظَهْرَ قَبْل أوآنه ..مَعْناه أنَّ الْطِفل الْحَزين الْسَعيد قدّ شَاخْ ..وأنتِ ابْنةُ عَيْنه الْتِي سَتَرْعى سَبْيلُه وتُخْفض لَه جَناحَ الْرمشِ مِنْ الْعُتمة ,
إلى الْأُمْنية الْمَدْسُوسة بِرحمةٍ فِي عَيْنيِّك ,
إرتِدائُكِ جفنيّ الْطِفل .. رِحْلَتُكِ بَيْن الْقطَاراتِ ..تَسكُعكِ على وَجوه الْمارّه ..تَوْقفُكِ على مَسْرحٍ مَوْبوء بِالْزَحام ..الْكُلّ يُصْفِق ..الْكُلّ
يَحْرثّ الْحُزن بِسرعة ..لَيتّم حَصاده مَع أول ضَحْكة ..الْأفْيالُ تَلْعب بِالْكُرات ..القُرود تَرْقُص ..الأسدّ فِي خُضوعٍ وتَسامُرٍ مع الْعصا ..الْبَهْلوان يُشمرّ حَياته ..ويَشْنق يَدْيه بِالْحِبال ..
وَ انتِ فِي رَحيِّل وإيابٍ بَين الْصُفوف الْمُقهْقهه وَ الْأحْلام الْطَائِرة ..وقِطْعة الْرَغيّف الْتى مَازالت عَالْقةً فِي حُنْجَرة حَامِلُكِ ..وَتُصلِّين أن تَنْحَدرَ لِمْعدته كَ أمْرٍ عَاجل حَتى يُطيِّل ذَلك مِن عُمركِ مَسافة حَدَقةٍ على الْأقل ,
إلى الْأُمْنية الْمَدْسُوسة بِرحمةٍ فِي عَيْنيِّك ,
منذُّ نُفْخت فِيّ الْرُّوح ..روحٌ عَلى شَاكِلة زَفْرةٍ مِنْ جهنَّم ..وأنا أحْسِدُكِ ..وأنا أقفّ كَ الْعلَم الْمُتَرنِّح فَوق شُرْفةٍ كَهْلةٍ ..فَوقْ شُرْفةٍ سَاكنة بِالألْمِ كَ عَاهْرةٍ فِي الْسِتين تُعددّ خَسَائِرها ..
منذُّ صَرْخَتْي الْبَكماء ..كَانت جَمْرَةُ الْدُنيا فِي كَفْي الأيْسَر ..وَكانَتْ تَكْبيرةُ الإحْرام الأولى فِي أذُنِي كفِي الأيْمن الْضاغطُ عَلى الْنَار ..
كَمْ تَمْنيتُ أنْ أبْقى فِي الْحَياة بِ طَرْيقة أُخرى ..ورَقة شَجرٍ ..رَيْشة عُصفور ..ذَرّة تُراب ..سُنْبلة صَغْيرة ..أوَ حتى شَعْرةٌ كِسْتنائِية فِي رأسِ أُمِي ..
كَمْ تَمْنيتُ أن أكُ مِثلُكِ مُجرّدة مِنْ الْطِين ..عَمْيقةٌ ب اللاوجُود ..أُصلّي لله ..وأُسبِّح بِ شرعٍ مُغاير ..بِلا وَقتٍ ..بلا آخرةٍ ..بلا قَلْبٍ ..وَجَوراح
كَمْ تَمْنيتُ أن أُحَاصَر بِالْطُفولة ..أنْ لاتَينَع أنْفاسِي ابداً ..أن لا أشبّ ويَنُظَر الْى جَسْدِي ..أن لا ألْتِزم بِقْبيلةٍ ..وأنْ لا يَمْسّ رُوْحِي رَجُلاً قطّ
لَكِني لَمْ أكُ أيْتُها الْنَظْرَة الْبَتُول ..لَمْ أكُ ..وَ لن أكُ ذَلِك ,







[ الْتَوْقِيْع ]
:
وَجْهٌ مُلَّون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







.

.


.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-31-2008, 01:02 PM   #3
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي



.

.


.













نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


- الى الْحُب الْمُهمَل كَ هَامِش حُزنٍ فِي الْرَمادِي الْمَنثُور -
الْدَمعَة الْفَقْيِّرة فِي يَدي تَبْكيِّك أجْرَها وَقُوت اللحَظة الْقَادِمة..وَالْمُبَتكر مِنْ الأشَواق عَلى طَاوَلة إنْتَظارٍ مُقَعدَة ..لا يَمُرّها بَاعة ..وَ يَحْرسُها طِفْل يُشَاغِب الْذَاكِرة كُلّما حكّ شَعره .. ويَقضم الْمِيلاد كَ بُوظة بَارِدة كُلّما استَرسلت فِي لُعَابِه الْشَمس ,
../لَم يَعُد صَدْرِي يَحمل خَيباته الا بِطْرِيقةِ أنْ يَشْنق ذُنوب الْحُبِ الْطَاعِنة فِي الْصَلاة ..يَلف رَأسها بِ نَشيجٍ مِن رِئتي ..ويُعلِّقها كَ رَمزِ صَليبٍ فِي قَمة أضْلاعِي ../ وَ الْحُزن فِي قَلْبِي تَرمّل قَبل أن يُضَاجِع أُنثى وَاحدة مِن
خِدر أنْفَاسِي ..وَالْسُهاد يَمْتَطِي دُونَ حَرَكةٍ أجْفَانِي وَيُحلِّق فِي رأسِي وَهُو رَاكد الْأجْنحة ..
الى الْحُب الْمُهمَل كَ هَامِش حُزنٍ فِي الْرَمادِي الْمَنثُور
ابسِط كَفيِّك ..كُل واحدةٍ على حِده ..سَأضع فِي الأولى صَمت ثَرثَار وَما انَتقت الْرُوح مِن حَواسِي ..وَفِي الأخْرَى أغْنيِّات تُشبه رَائحة الْقَميص الَّذي أرْتَدِي ..وحِيدة الألوان ..فَضْفاضة الْمُنَتهى
../ أنَا أحْتَاج لِلْغِيابِ هَكذا دُون ذِكر تَاريخٍ ..دُون تَلْوِيحة أحْلامٍ ..دُون الْرُجوع لِلوراء كَ خُطوة تُحسب على مَوتِي ثَانيةً هَارِبة .. أحْتَاج لِلإختفاء كَ ذرة هَواء .. كَ لَمحة شهِدتها الأرض
ولا تَسْتطيع تَذكُرَ صُورَتها الأولى ..كَ استْغفارٍ خَرَج َكَ صوتٍ لَحظيٍّ مِن جَرَسِ كَنْيسة ..
../ أحَتاج لِوهلةٍ مِن الآخرةِ حَتى أتُوب ..حَتى يُنزع صَدْرِي ..حَتى يُنفض مِني [ أنْتَ ] وأقُول : نَفْسِي نَفْسِي ,







[ الْتَوْقِيْع ]
:
إثْمٌ يَشَيِّخ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







.

.


.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-08-2008, 04:47 AM   #4
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



.

.


.











قُل أنّي أعْنِي شَيئاً يُشْبه الْبَشريّة ..لِأقُول : هه ../ وأمْضِي





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



- إلْى الْخَلفِ جِداً حيثُّ الْمِيلاد الغضّ وانْفِلاتة الْوَرِيد الخَاطِىء -
كُل ماارْتَكبناه مِن حَماقاتٍ صَغيِّرة ..مِن ارتباكاتٍ سريِّة ..مِن لَمْزٍ تَبْتَسم لَه الْمَلائِكة ..وَهَمْزٍ يَخْتلف عَليه مِن الْشَياطِين اثْنِين ..مِن بَعْثرة الأنْظِمة ..وَتَرتيب الْفَوضى بِ فوضةٍ لا يُمكنها الْتَرتيبَ مَرْةً أُخرى
..وَنفضِ الْحُثالة مِن الْمَطر الْمُشوّه ..بِمكنسةٍ مِن غيِّم ..تُكرر الْسَماء بِ عصاها ..وَيَعْصى أفْعالها الطيِّر / هُو فِي قَلْبِي الآن عَلى هَيئةِ فَتاة صَغيِّرة ..وَجْهها يَهوديّ الْصَنْعة ..ونُسك أنْفَاسها تُؤمن بالله ..
بيِّن يَدْيها لُعْبة ب حيواتٍ عَدْيدة لا تَنْتمِي لـ’’ الْبلاستِيك ’’ ولِها رَائِحة الْماء وَ الطيِّن ..تُقلبها حيثّ تَشاء ..تُخْفِي عَورتها مَرة
..وَتَكْشف الْمَارِق فَوق خِطُوط جِلْدها الْمُشمّع مَرة ..وتُقبّلها فَوق سُرتها مَرة وَتَرتشق مَعها الْبُكاء مَرة
إلْى الْخَلفِ جِداً حيثُّ الْمِيلاد الغضّ وانْفِلاتة الْوَرِيد الخَاطِىء
أنَا أبْتسم نَحوك ..وغمازة ذِقني تُغمض نفسها بِ [ تباً ] للساقِط مِن فمي عليِّها ..أبْتسم نَحْوك ..وأنا اُلْقِي بأعيادي على صَدْرِك الْمنتُوف الْدِفء ..وَالْتَالِف مِن فَرطِ الأحْضَانِ الْعَابِرة ..أُلقِي بأعْيادي ..
لأمْتهن قُدْرة الْعَزاء ..دُون طَلب رَحمة الله عليِّك ..ولـ أتْشجع الْعيِّش دُون مَاضٍ وَ تَقَويِّم ..أو حَتى الْتفاتة الى ضَجة تَمْزُقك أخْمَص ظِلِّي ,
إلْى الْخَلفِ جِداً حيثُّ الْمِيلاد الغضّ وانْفِلاتة الْوَرِيد الخَاطِىء
أنَا الْحَيوان الألِيف الْ ربيّته طِيلة غَباءك ال لَم يتَوقَف أخيراً ..أنَا الْحَشرة الْضَالة الْتِي تَخلّت عَنْ كينُونتها الْضَئيلة الْمُرضيِّة لِواجبها فِي الْحَياة لِتشعرك أنَّك الوليّ عليها مِن الْضآلين ..أنا نُقطة الْمَجوس الْحَمراء
فِي قَلْبك ..أُعلمك الْنيِّة ..وانّك لاتَنْتهي الْصلاحية مَادُمت فيّك أمُثل انّك [ أصليّ ] كَ حافِظاتِ الْقهوة ..أنا الْتِي تَسْخر مِن نفسها وهي معك .. وتَسْخر منك وأنت معكَ ايضاً ..فَقَط :
لِ تجعل قيِّمة الحُزن بَعد ذَلِك أثْمن ..وَ كَي لاتُكتب فِي ظَهر الْغيِّب ..جُروح تَتَجدّد ..
أنْهيتك الآن بِكامل اللاوعيّ والْرِئة المُختنقة مِن فَسيّحها ..وبأتمّ الْثمالة وَ الْسُكرةُ الآتية مِن حبة زَبْيبٍ واحدة ..رُبما سأعُود لأتوسد ذِراع أرصفتك ..وأقف
../ وَرُبما سَتتوسدني أنَتَ وَتقف تجمع من عيّني الأشْهُر الأخيِّرة مِن عُمرك ..إذ أنَّك كَ خاصيِّة الـ الْمِيلاد ..وَ تَنْتهِي سريعاً مع بِدء سَنةٍ قادمة !





[ الْتَوْقِيْع ]
:
don't care نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







.

.


.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2008, 08:17 AM   #5
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



.

.


.











كان الزُجاج عَائِقي الوحيد و لم يلتفت اليَّ الاّ البرد ../ والشَارعَ الْمُكتظ





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


- إلى المعطف الأحمر النحيل جِداً والمُتورم بِفقدٍ -
أصابعْهُا حَولك إعادة تَأهيل لِعُنقك , اتكاءتُها تَقْترفُ حياتُك , اغفاءتُها مُستقبلٌ مَليء بالوطنِ , أُذنها هِلال الْعيد المُبشر لك , وَشعرُها حديث الحنين الَّذي أتاك
ولِنعترف على علمِ قلبك : أنا المُنذور والمهمور كنهه , أنا المنثُور بِإرتباكة فجيعة ,أنا المُتوثب بعد أن كُنت نائماً مِنذ الأبد , وأنا الَّذي تَساقط نحوها ونادى الجنّ بهمسٍ [ خبؤوا عنّي وجهها ] كي لاتَفيق ..
لاأدري لِما أقُول لَك هَذا ..رُبما لأني كمن يُمسك بإصابع طفلٍ ويُحاول عدّها بتوتُرٍ , فَقَط ليُشير إلى صدره أن يتركه الآن وَشأنه !
إلى المعطف الأحمر النحيل جِداً والمُتورم بِفقدٍ
وأنت تتآزر مع جسدها لِتدفئتها ..كان الدفء في يدي , كانت العنادل تصحو لِإجلها في فمي وتتلو الصلوات , كان الوضع المُستتِّب من الحُلم يُوثق هويته على أكتافِي , وذُنوبي الْصغيرة تَهبط على صدري بقفزٍ مُتواتر الفرح تُبلغني مغفرة الرب لها ,
وَكُنت بعد زرعي ل اللوزِ فوق وجنتيها بِ بسملتين .. أرسم خَرائط الأفكار المُتحدثة بها عينيها .. وقبل أن أنتهي من الخريطة الأخيرة.. بكيت جِداً ..لأنّي علمتُ منذ البدء أنني سأختّل فِي توازن صدقي عند النهاية
و أنحدر نحو المهجور ../ وأعلم أن اللوز من بعدي سيظلّ يُردد [ يموت العالم ولا أمُوت ] ,
إلى المعطف الأحمر النحيل جِداً والمُتورم بِفقدٍ
سأحاول أن أصبح سنونوة تُخفي في جبُّ الأرضِ صغارها ..تُصغي فِي الليل الى الأحجار ..لِتسمعَ ما وُئِد من صوتِ الأجراس ../ سأحاول أن أمتطي المركب الصغير واُسابق البحر الى قلبِ الأشرِّعة ..لِ أُشْهِّد الْريح إنتصارها ..
وأُخبىء الْمُتآكل من خشبِ المركب فِي جَوفِي , سأحاول أن أثُور فِي وجه [ الصواب ] وأُسْنِدَ [ الخطأ ] بكُلّ بَردي الباهت فِي أطرافِي , بعدك أيُّها المعطف : سأتخلى عن ما يربطني بمُسلّماتِ الْخُلودِ ..وس اؤمن أن الخيانة تُبقينا طويلاً ..
ولِأُثبت لك : أنظر اليك ..بعد أن هَجرتك قُبعتك السُوداء ..خذلتني : والتصقت بها -طِفلتي- النائمة أكثر ../ أنتَ نَجَيت ..وأنا نُفيّتُ بِلا قَدَرٍ خلف الزُجاج ,




[ الْتَوْقِيْع ]
:
مَطَر , نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







.

.


.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة ; 09-29-2008 الساعة 11:15 PM.

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2009, 02:57 PM   #6
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي








نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



- إلى الْيَد الْمُرتَاحة عَلى كَتْفِي كَشالٍ يَخصُّ كُل الأمْهات .
* إلى الْنَظرة الآمنة الْتَي تَرْتَدِي عَيْنِي وَتتوجه مِنْ خَلْفِي لأصَابْعي لِتُحاول فِي كُلِ نَبْضةٍ أنْ تَقُول شَيئاً .
- إلى لَون الْفِطرة ..لَون وَجْهكِ ..لَون الْكِستناء ..لَون رِئتك ..لَون قَمْيصكِ الَّذي مِنْ فَرْطِ مُلائمته لِي
أشمُّ رَائِحة نَسْيجه المَنْزُوع بِرفقِ الْمَاء مِنْ كَفي .
* إلى ذِراعي الجنَّة ..الْمُتعلقة بِرأسكِ ..والمُرتخية بانسدالِ الْخُشوعِ عَلى كُرسي خَشْبي له خواص ظَهْري ..والْبَياض
الَّذي يضمّ بقوّة الْحُبِ جُزئكِ الْعُلوي وَ يُفاقم فِيه لَون الْوَردِ لِيشيح بِالْذَاكرة مَشْهد الْطُفولةِ وَالْمَهدِ الْمُتكلم
المُختبئ تحت قدميّ أُمي .
- إلى قَدماكِ الْمُرْتفعة .. تُفْسح الْجُلوس باهتمامٍ ..لِظلٍ شَريدٍ وَ صَغْيرٍ يَتتبعني .
* إلى يَدكِ الُمْستندة ..بِجَانب كَتْفِي .. كَحارسٍ مُتَفهمٍ ..يَخاف أن يَمُسني الْهَواء بسوءٍ .. فِي نَفْس الْوَقت
الَّذي يُلاطف الهواء ذَاته لِيغمر أطْرَافِي الى الأبد .



- إليكِ
* إليكِ



لَستُ الْتَي يحاصر صَدْرها الْشَفق ..ولا الْتِي يَنْعجن الْبَحر بالليل لِيْهبط عَليها ..وَلَستُ الْتِي تَنام عَلى فَخذها
وسَاقيها الأرض ..ولا الْتَي تَحْمل رَمْز الْحَمامة فِي اصبعها الأوسط كَعهدٍ أن تُنذر حُبها الْوَحِيد لله .
لَسْتُ هِي ولا أعْرف مَنها الا أنّها تُشْبِهني بِرفقتكن .
وَالْصُورة فِي يَدها ..وَجْهِي الْمُهمل منذّ احدى وعشرين عَاماً ..الْمَركون فِي كتابٍ لأبي عَلى شَاكِلة وَرقةٍ مُتعددة
الْفَهْرسِ والأرقامِ وَالْمضمُونِ وَالخُطى .


إلَيْكُن ,
و’’ كما الْتَي بَيْنكنّ ’’
الْغَرقُ أسْفَلِي يمْتَصُّني ..
واصبع قَدمي الْكَبير يُقَاوم أنْ يَلْفِظَ مَسافته فَوق غَيْمةٍ قليلةٍ ..’’ يَمُوت ’’ وفَوقه ابناؤه ..
’’يَبْكي ’’ وأرملته تَنْتحَب خَلفه ..وَيستيقظ الْتُراب لأجلهِ مِن عَيْنيها ..

إلَيْكن ,
والْصَداقة فِيكُنّ ..تَتَفحص بِعُمقِ الْوَجع الَّذي فِي وَرِيدي الآن ..
ما أحاول قَوله والْمَاء في اسمي [ أسـ ماء ] يجفّ ..والأسى يَحْرثه قَبل أن تَحنّ الْسَماء .



إليكُن بطريقةٍ مُنْفصلةٍ مُتصلةٍ بالله ثُّم لساني .


- إليكِ بصوتٍ يُشبه بُكائكِ قَلقكِ خوفكِ آخر مَرةٍ ..بِنبرةِ الـ ’’ حفنة عُتمة ’’ الْتَي أنْجَزْتُ مِن الْدَمعِ
عَليها مَا أتْلف وَجْهِي ..بِطمأنينة لِجُوئي إلى الْمَطر الْرَحيم دَاخل صَدْركِ ..وأنا الْمُتيبسة من وَسوساتِ
الْشَياطينِ و حِداءُ قَرْيتي الْصغيرة .
* إليكِ بصدق إيماني أنّك الْوَطن وأنا الْغُربة الْمُوزعة خَلْفكِ أمامكِ يمينكِ شمالكِ ..أنا الْغُربة الْتِي تُحاول أن تَقُول لِشفتيكِ
أحلاماً نَاطِقةً تَرْويكِ ..وأنّك الْرِئة ..وَأنا الْشُعب الَهوائِية الْتِي تتَمنيها نَقية وهَادِئة وَتتنفس بشكلٍ يُبقيكِ على قَيدِ
الْسَكينةِ وَالحياة .

- إليكِ جُمان
* إليكِ منال

- أحبك
* أحبك

ولا أشدّ على الْبَاء بضمةٍ ..ولا أُرخِي الْكَاف بكسرةٍ ..
هَكذا أقولها تماماً كما تَنطلق ’’ أُميّة ’’ لا تُهمها حَضارة الْشّعور ..ولا قَانُون ’’ الإكس الْحَمراء ’’ الّّذي
يُنهِي كُل شيءٍ بِمُجرد استْفزازه من سهمٍ أحمقٍ وَ صَغير .
كما تَنْطلق ’’ أُميّة ’’ نِصف جَهلها فِي صَدْري ..
وَيَقينها مَعْقَودٌ
- فيكِ
* فِيكِ ,


- أحبك
* أحبك

كما تَخْتصر [ الصمد ] ثُلثْ الْقَرآن .
وَكما يَنْبغى أن أعترف لأمّي فِي السَّماء ..أنكُن تقلن لِي دائماً : نُحبكِ
وأقتسمها كَرَغيفٍ مُحببٍ وَلينٍ أثناء جُوع الصلة وَ الْصَلاة بَيْنِي وَبينها .










[ الْتَوقيع ] :
أسـ وكِلتاكما نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:04 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.