\
ملاحظة:
كنت في تلك المنطقة قبل تسونامي، ليس لأجل السياحة أو السباحة.. بل لأن ثلاثية تركي الحمد يومها كانت أغلى ما أملك في مكتبتي الصغيرة، فاحتجت إنهاءها على هيئة (كراديب)/ (شميسي) طبيعية.. وكانت (بوكِت) الخيار الأول قبل أكثر من 6 أعوامٍ من الآن.
:
أما اليوم.. فحديقة التراث خلف شقتي الصغيرة، وممشى كورنيش أبوظبي.. هما كل ما أملك من خيارات.. فالكتب فارغة، والحبر انتعل البحر مصيرَ صمت!
/